الاتحاد للطيران تعزز وجودها في أفريقيا مع زيادة عدد رحلاتها إلى نيروبي

· استجابةً للطلب المتزايد، ضاعفت الاتحاد للطيران رحلاتها اليومية إلى نيروبي بعد أقل من عام من إطلاقها.
· من خلال تعاون استراتيجي مع شركاء مثل الخطوط الجوية الإثيوبية وطيران سيشل، توسّع الاتحاد للطيران حضورها في أفريقيا مع إضافة وجهات جديدة وزيادة عدد الرحلات بين أبوظبي والقارة الإفريقية
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة - تُوسّع الاتحاد للطيران، الناقل الوطني لدولة الإمارات، من تواجدها في القارة الأفريقية بشكل كبير من خلال وجهات جديدة وزيادة عدد رحلاتها، لتعزيز التزامها بتلبية الطلب المتزايد على النقل الجوي في تلك المنطقة.
في هذه المناسبة، صرّح آريك دي، الرئيس التنفيذي لشؤون الإيرادات والشؤون التجارية في الاتحاد للطيران، قائلاً: "لطالما أدركنا في الاتحاد للطيران أهمية ترسيخ حضورنا في أفريقيا. وعلى مدار العام الماضي، ركزنا على نهج شامل يُعزز حضورنا من خلال توسيع أسطولنا وزيادة عدد رحلاتنا وإقامة شراكات أساسية."
وأضاف: "نشعر بالتفاؤل إزاء النتائج الأولية الإيجابية، ويسعدنا الإعلان عن توسيع رحلاتنا إلى نيروبي لتشمل 14 رحلة أسبوعية، بالإضافة إلى زيادة رحلاتنا إلى سيشل إلى ست رحلات أسبوعية من خلال الشراكة مع طيران سيشل. كما نُطلق رحلات يومية على متن طائرة 787 إلى الدار البيضاء وجوهانسبرغ.
"إلى جانب طيران سيشل وعلاقتنا الرائدة مع الخطوط الجوية الإثيوبية، تُشكل هذه الشراكات الاستراتيجية أساسًا راسخًا في سعينا لإضافة أربعة مسارات مباشرة جديدة إلى أفريقيا من أبوظبي هذا العام، مما يؤكد التزامنا المتنامي بخدمة هذه القارة النابضة بالحياة."
نيروبي
يسرّ الاتحاد للطيران أن تعلن عن مضاعفة رحلاتها إلى نيروبي، كينيا، لتصل إلى 14 رحلة أسبوعية اعتبارًا من 15 ديسمبر 2025. ويأتي هذا الإعلان بعد أقل من عام على استئناف رحلات الشركة إلى العاصمة الكينية، مما يؤكد قوة هذا المسار.
وتُعتبر نيروبي، التي تُعرف باسم "المدينة الخضراء تحت الشمس" وتمثّل بوابة إلى وجهات الحياة البرية الشهيرة في كينيا ، مركزاً تجارياً بارزاً في شرق أفريقيا، حيث تجمع ببراعة بين القوة التجارية والجمال الطبيعي الأخّاذ.
وتحتضن المدينة منتزه نيروبي الوطني، وتُقدم مجموعةً غنيةً من المعالم الثقافية، بما في ذلك المتاحف والمعارض الفنية.
جدول الرحلات بين أبوظبي ونيروبي ابتداء من 15 ديسمبر 2025– بالتوقيت المحلي
نوع الطائرة |
أيام الرحلات |
موعد الهبوط |
الوجهة |
موعد الاقلاع |
المصدر |
رقم الرحلة |
A320 / 32T |
يومية |
12:55 |
نيروبي |
08:45 |
أبوظبي |
EY 767 |
A320 / 32T |
يومية |
19:50 |
أبوظبي |
13:50 |
نيروبي |
EY 768 |
A320 / 32T |
يومية |
06:15 |
نيروبي |
02:05 |
أبوظبي |
EY 769 |
A320 / 32T |
يومية |
13:15 |
أبوظبي |
07:15 |
نيروبي |
EY 770 |
توسعة الحضور في أفريقيا
يأتي هذا التوسّع في أعقاب إضافة أديس أبابا مؤخرًا، وتوقيع اتفاقية مشروع مشترك بارز مع الخطوط الجوية الإثيوبية، والتي من شأنها إحداث نقلة نوعية في خدمات الربط بين أفريقيا والشرق الأوسط وآسيا. وتتضمن الشراكة الاستراتيجية أيضًا اتفاقية مشاركة بالرمز، مما يدعم بشكل أكبر خدمات نقل الركاب والشحن.
بالإضافة إلى ذلك، ستتعاون الاتحاد للطيران وطيران سيشل على تسيير ست رحلات أسبوعية بين أبوظبي وماهيه ابتداءً من مايو 2025. وسيتمكن ضيوف الاتحاد للطيران أيضًا من الوصول إلى وجهات مميزة مثل براسلين وموريشيوس عبر خدمة طيران سيشل المباشرة إلى ما وراء ماهيه.
وبموجب اتفاقية المشاركة بالرمز، يمكن للمسافرين الاستمتاع بتجربة طيران رائعة مع نفس وزن الأمتعة المسموح به واختيار المأكولات والمشروبات المجانية، بالإضافة إلى الترفيه على متن الطائرة، حيث يكسب أعضاء برنامج ضيف الاتحاد أميالًا على كل رحلة.
تعزز هذه الشراكات الاستراتيجية التزام الاتحاد للطيران تجاه أفريقيا حيث ومن المتوقع أن توفر مستويات جديدة من خدمات الربط عبر الأسواق الأفريقية الرئيسية.
وبحلول ديسمبر 2025، ستعزز الاتحاد للطيران حضورها في أفريقيا بشكل كبير من خلال رحلات إضافية بين أبوظبي والقارة مقارنة بديسمبر 2024.
تاريخ التغيير/الإطلاق |
عدد الرحلات |
التغيير |
الوجهات |
15 ديسمبر |
14 رحلات أسبوعية |
+ 10 رحلات بالأسبوع |
نيروبي |
8 أكتوبر |
7 رحلات أسبوعية |
وجهة جديدة |
أديس أبابا |
1 أغسطس |
7 رحلات أسبوعية |
+ 3 رحلات بالأسبوع |
الدار البيضاء |
1 أغسطس |
7 رحلات أسبوعية |
+ 4 رحلات بالأسبوع |
جوهانسبورغ |
24 مايو |
6 رحلات أسبوعية |
+ 4 رحلات بالأسبوع |
السيشل * |
7 نوفمبر |
4 رحلات أسبوعية |
وجهة جديدة |
الجزائر |
1 نوفمبر |
3 رحلات أسبوعية |
وجهة جديدة |
تونس |
17 يوليو إلى 14 سبتمبر |
رحلتان أسبوعيتان |
وجهة جديدة |
العلمين |
* يتم تشغيل هذه الخدمة بالشراكة مع طيران سيشل
وبفضل هذه التطورات، تواصل الاتحاد توفير فرص استثنائية في مختلف أنحاء أفريقيا، مما يتيح سبل تواصل أكثر سلاسة بين القارة الأفريقية ودول العالم عبر أبوظبي.